الأحد 28 أبريل 2024 الموافق 19 شوال 1445
المشرف العام
محمود المملوك
مستشار التحرير
د. خالد منتصر
المشرف العام
محمود المملوك
مستشار التحرير
د. خالد منتصر

8 آثار جانبية بعد ممارسة الجنس لا يجب على المرأة تجاهلها

الخميس 19/أكتوبر/2023 - 10:10 م
الآثار الجانبية الشائعة
الآثار الجانبية الشائعة للممارسة الجنس عند النساء


تشعر النساء في بعض الأحيان بعد الجماع بعدم راحة وحكة، وهذا أمر طبيعي بعد ممارسة الجنس ولكن لا ينبغي تجاهل العديد من هذه التأثيرات لأنها قد تشير إلى مشكلة طبية أساسية يلزم فيها التدخل الطبي للعلاج وفيما يلي نستعرض أبرز هذه الآثار.

آثار شائعة بعد ممارسة الجنس عند الإناث:

  • حرقان

الشعور بالحرقان بعد ممارسة الجنس أمر شائع، ولكنه ليس طبيعيًا لأنه غالبًا ما يكون مؤشرًا على سبب كامن، مثل رد فعل تحسسي، والاحتكاك المفرط أثناء الجماع وعلامة على العدوى.

  • نزيف مهبلي

من الشائع حدوث نزيف مهبلي خفيف أو نزيف مهبلي بعد ممارسة الجنس ولكن يمكن أن يكون علامة على حالة طبية أيضًا، مثل جفاف المهبل أو سلائل عنق الرحم.

  • الحكة المهبلية

يمكن أن تكون الحكة المهبلية غير مريحة وتشير إلى مشاكل مهبلية مختلفة، مثل عدوى الخميرة أو الأمراض المنقولة أو الحساسية لمواد التشحيم والواقي الذكري.

  • تشنجات العضلات

الشعور بتشنجات العضلات أو عدم الراحة بعد ممارسة الجنس غالبًا ما تكون هذه التشنجات ناتجة عن النشاط البدني المكثف أثناء الجماع، ولكن إذا استمرت لفترة طويلة، فقد يكون ذلك بسبب التهاب بطانة الرحم أو الأورام الليفية الرحمية.

  • الصداع

يمكن أن يؤدي النشاط الجنسي في بعض الأحيان إلى حدوث الصداع، ولكن إذا كنت تعاني بشكل متكرر من الصداع بعد ممارسة الجنس، فمن الجيد استشارة الطبية.

  • التهاب المسالك البولية

هناك الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التهابات المسالك البولية بعد النشاط الجنسي. يمكن أن يؤدي النشاط الجنسي إلى دخول البكتيريا إلى مجرى البول والمسالك البولية، مما يؤدي إلى الإصابة بالعدوى.

  • تغير في الرائحة

إن التغير في رائحة المهبل بعد ممارسة الجنس ليس بالضرورة مدعاة للقلق، حيث أن المهبل له رائحة طبيعية يمكن أن تختلف طوال الدورة الشهرية، ولكن إذا استمر هذا الوضع قد يكون علامة على مشكلة، مثل التهاب المهبل الجرثومي أو الأمراض المنقولة جنسيًا. 

  • ألم مهبلي

إن الشعور بألم مهبلي بعد ممارسة الجنس هو إشارة لا ينبغي تجاهلها. ويمكن أن ينجم عن عوامل مختلفة، بما في ذلك عدم كفاية التشحيم، أو الحساسية، أو مشاكل أمراض النساء الأساسية أو التهاب بطانة الرحم أو التشنج المهبلي.